لَمَّا مَرِضَتْ فَاطِمَه علیهاالسلام الْمَرْضَةَ الَّتِی تُوُفِّیَتْ فِیهَا دَخَلَتْ عَلَیْهَا نِسَاءُ الْمُهَاجِرِینَ وَالْأَنْصَارِ یَعُدْنَهَا فَقُلْنَ لَهَا كَیْفَ أَصْبَحْتِ مِنْ...
مطالعه بیشتر...
1. مقدمه
همسر امیر مؤمنان علیهما السلام پس از به پایان رساندن سخنان گهربار و درعین‌حال جان‌سوز خویش در مسجدالنبی صلی الله علیه و آله به منزل خویش بازگشتند؛ درحالی‌که از آن مردمْ...
مطالعه بیشتر...
فَقَالَتْ علیهاالسلام : سُبْحَانَ اللَّهِ مَا كَانَ أَبِی رَسُولُ اللَّهِ صلی الله علیه و آله عَنْ كِتَابِ اللَّهِ صَادِفاً وَلَا لِأَحْكَامِهِ مُخَالِفاً، بَلْ كَانَ یَتْبَعُ...
مطالعه بیشتر...
فَأَجَابَهَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ وَقَالَ: یَا بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ لَقَدْ كَانَ أَبُوكِ بِالْمُؤْمِنِینَ عَطُوفاً كَرِیماً رَءُوفاً رَحِیماً وَعَلَی الْكَافِرِینَ عَذَاباً...
مطالعه بیشتر...
أَلَا وَقَدْ أَرَی أَنْ قَدْ أَخْلَدْتُمْ إِلَی الْخَفْضِ وَأَبْعَدْتُمْ مَنْ هُوَ أَحَقُّ بِالْبَسْطِ وَالْقَبْضِ، وَخَلَوْتُمْ بِالدَّعَةِ وَنَجَوْتُمْ مِن ِالضِّیقِ بِالسَّعَةِ، فَمَجَجْتُمْ مَا...
مطالعه بیشتر...
إِیهاً بَنِی قَیْلَةَ أَاُهْضَمُ تُراثَ أَبِی وَأَنْتُمْ بِمَرْأًی مِنِّی وَمَسْمَعٍ وَمُنْتَدًی وَمَجْمَعٍ،تَلْبَسُكُمُ الدَّعْوَةُ وَتَشْمَلُكُمُ الْخِبْرَةُ، وَأَنْتُمْ ذَوُو الْعَدَدِ...
مطالعه بیشتر...
ثُمَ رَمَتْ بِطَرْفِهَا نَحْوَ الْأَنْصَارِ فَقَالَتْ یَا مَعْشَرَ النَّقِیبَةِ وَأَعْضَادَ الْمِلَّةِ وَحَضَنَة الْإِسْلَامِ، مَا هَذِهِ الْغَمِیزَةُ فِی حَقِّی وَالسِّنَةُ عَنْ...
مطالعه بیشتر...
وَأَنْتُمُ الْآنَ تَزْعُمُونَ أَنْ لَا إِرْثَ لَنَا أفَحُكْمَ الْجَاهِلِیَّه تَبْغُونَ «وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ یُوقِنُونَ»(1)، أَفَلَا تَعْلَمُونَ؟ بَلَی، تَجَلَّی لَكُمْ...
مطالعه بیشتر...
1. مقدمه
حقیقت این است که هریک از احتجاجات فاطمه علیهما السلام شهادت می‌دهد که خشم فاطمه علیهاالسلام به سبب سرپیچی از قرآن و سنت پیامبر صلی الله علیه و آله است، نه به سبب محرومیت...
مطالعه بیشتر...
ثُمَّ لَمْ تَلْبَثُوا إِلَّا رَیْثَ أَنْ تَسْكُنَ نَفْرَتُهَا، وَیَسْلَسَ قِیَادُهَا، ثُمَّ أَخَذْتُمْ تُورُونَ وَقْدَتَهَا، وَتُهَیِّجُونَ جَمْرَتَهَا، وَتَسْتَجِیبُونَ لِهُتَافِ الشَّیْطَانِ...
مطالعه بیشتر...
Pages
