طبقه‌بندی زمانی

آرشیو

الانجیل

الانجیل الحقیقى لیس فـی متناول الایدی. والشیء الموجود حالیاً عبارة عن أربعة ‌كتب اعترفت بها الكنیسة ككتب معتبرة. فهی مختارة مما كتبه الاخرون، و یوجد فـی ما بینها اختلاف أیضاً. مطالعه بیشتر...

روح القدس و تسدید الاولیاء

1- ان حقیقة الموجودات فیما یتعلق بما فوق الطبیعة كالملائكة والروح لیست واضحة لنا، ولا نمتلك - طبعاً - تصورا واضحا للعلاقات فیما بینها. ما یستفاد من الآیات الكریمة هو أن روح القدس هو جبرئیل (ع). اما... مطالعه بیشتر...

علم المعصوم

إذا شاؤوا علموا؛ فحینما یرى الله عزّ وجلّ أنّ المصلحة فی علمهم، یزیل الحجاب عن عیونهم فیشاهدون ویطّلعون، وإن لم یر المصلحة لم یطّلعوا أو لم یلتفتوا، فلا یعلم مصالح نظام الكون إلا الله سبحانه وتعالى. مطالعه بیشتر...

الفرقة الشیخیة

ان فرقة «الشیخیة» كفرق الصوفیة لاتخلو عن الشذوذ والانحرافات. مطالعه بیشتر...

فی عصمة و علم السیدة فاطمة الزهراء (س)

بعد ما ثبتت أعلى مراتب العصمة (الممكنة للمخلوقات) لأهل البیت ـ سلام الله علیهم أجمعین ـ فلابد من تفسیر المتشابهات فی ضوء المحكمات، بالضبط كما یتعیّن تفسیر متشابهات القرآن بإرجاعها إلى محكماته.... مطالعه بیشتر...

معنى "لولاك لما خلقت الافلاك"

معنى الروایة الشریفة (على فرض صدورها من المعصوم علیه السلام ) هو: اذا لم یكن ایجاد النبی الاكرم صلى الله علیه و آله مقرراً فی علم الله، كان خلق السموات والارض متنافیا مع الحكمة الالهیة، لانه (ص) اكمل... مطالعه بیشتر...

معنی الامی

1- فی نظرنا فإن أفضل دلیل على أمیة النبی الأعظم ـ صلى الله علیه وآله ـ هو الآیة الكریمة: « وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ »(العنكبوت/ 48. ( فبالالتفات إلى ذیل الآیة الشریفة... مطالعه بیشتر...

مقام المعصومین

1- ان ظاهر حدیث الثقلین الذی اطلق (الثقل الاعظم) على كتاب الله، هو أفضلیة القرآن على الامام (ع)، ویكون ذلك عندما تقاس حقیقة القرآن مع الوجود الجسمی للامام (ع). فی حین اذا قیس الوجود الجسمی للقرآن (... مطالعه بیشتر...

النبوة العامة

1) المقدمة التی تحدثت عنها صحیحة. 2) على اساس الآیات القرآنیة فان الهدایة الالهیة شاملة لجمیع الناس فی جمیع العصور و الامصار: (وإن من أمة الاخلا فیها نذیر) – فاطر: 24، و(لقد بعثنا فی كل أمة... مطالعه بیشتر...

هدف خلقة الانسان

ان الاجابة المبسطة التی یمكن دركها من قبل الشباب هی: من الطبیعی ان الله غیرمحتاج ولا یصله نفع من خلق الانسان والسماء والارض والمجرات, ‌كما ان من الطبیعی ان لا یفعل الله شیئا دون حكمه وغایة, الا... مطالعه بیشتر...

صفحه‌ها